قلة النوم (الأرق).. الأسباب والأعراض والعلاجات

0

قلة النوم أو الأرق يُفهم الأرق على أنه مجموعة من الأعراض التي تجعل الشخص يعاني من صعوبة في النوم وغير قادر على النوم لفترة طويلة من الزمن. اضطرابات النوم هذه لها العديد من الآثار السلبية على صحة أعضاء الجسم الأخرى، وخاصة الجهاز العصبي.

يؤثر الأرق أو اضطرابات النوم على العديد من الأشخاص من مختلف الفئات العمرية ويمكن أن تكون أعراض مرض نفسي يسبب الكثير من الإزعاج لهؤلاء الأشخاص.

يؤثر الأرق أو صعوبة النوم على العديد من الأشخاص من مختلف الفئات العمرية ويمكن أن يكون أعراضًا لمرض عقلي يسبب الكثير من الإزعاج لهؤلاء الأشخاص.

قلة النوم

أعراض قلة النوم ( الأرق ):

كل حالة من قلة النوم لها أعراض تميزها عن غيرها. قد يكون لبعض الأعراض مرض شائع، ولكن لا يزال هناك جانب مميز للتمييز بين المرضين. هنا نتحدث عن أعراض اضطرابات النوم (الأرق)، والتي يمكن أن تتوافق أيضًا مع أعراض مرض آخر، بما في ذلك ما يلي:

مشاكل قلة النوم ليلا: هذه واحدة من المشاكل التي يعاني منها العديد من الأشخاص العاديين على مدى فترة من الزمن والتي يمكن أن تختفي. الاستيقاظ في الصباح الباكر أمر غير عادي. أشعر بالتوتر الشديد. اشعر بالضياع ووعد بالقدرة على اتخاذ القرارات، بغض النظر عن مدى سهولة ذلك. الشعور بالصداع الشديد. لا أريد التحدث إلى أي شخص. يسبب العديد من الحوادث، وخاصة حوادث المرور. عدم القدرة على التركيز على فهم المواقف التي يتعرض لها الشخص. من السهل ارتكاب الأخطاء. عدم القدرة على القيادة. التعب الشديد والتعب المستمر. بعض مشاكل الجهاز الهضمي، مثل الغثيان.

بعد التعامل مع الأعراض التي تشير إلى الأرق أو عدم القدرة على الاستلقاء والنوم بشكل طبيعي، دعونا نحاول توضيح بعض الأسباب والعوامل التي يمكن أن تجعل الشخص يشعر بهذه المشكلة ويمكن أن تؤثر سلبًا عليها لفترة طويلة من الزمن.

الأسباب الشائعة للأرق:

يوجد أسباب تؤدي لحدوث قلة النوم، حيث قد يستغرق تناول كميات كبيرة من الكافيين طوال اليوم وعلى مدى فترة من الوقت أسبوعًا أو أكثر.

  • أخذ الكثير من المنشطات العضلية.
  • التوتر والعصبية في موقف معين.
  • تتأثر كثيرًا بمشاكل الأشخاص الأحرار.
  • الكثير من العمل لفترة طويلة، وخاصة العمل العقلي.
  • الأدوية المستخدمة لعلاج بعض الأمراض قد يكون لها آثار جانبية تسبب الأرق أو مشاكل النوم والاستهلاك المفرط للكحول.
  • بعض الأمراض والمشاكل الطبية، مثل بعض الأمراض المزمنة وبعض أنواع السرطان، ومرضى ارتفاع ضغط الدم قد يعانون من الأرق المستمر على مدى فترة من الزمن.
  • بعض أنواع الإدمان، مثل الهيروين وغيرها، يمكن أن تكون سبب مشاكل صحية خطيرة، بما في ذلك الأرق، والتي يمكن أن تضع الشخص في حالة ذهنية غير مستقرة تؤدي إلى الانتحار.
  • هناك أيضًا عامل مهم، وهو الشيخوخة أو الشيخوخة.
  • خلال هذا الوقت، قد يشعر الشخص بشعور بالفراغ الشديد، والذي يتضمن عدم التمييز بين الساعات اليومية، مما يؤدي إلى الأرق بسبب تواريخ مختلفة في ساعات النوم اليومية.

قلة النوم

من الأكثر عرضه للإصابة بالأرق؟

الإجابة علي هذا السؤال تتلخص في مجموعه من الأشخاص اللذين تحدث لهم تغيرات فسيولوجيه كثيره ومنهم :

كبار السن. النساء الحوامل. الشباب في سن المراهقة. الأشخاص الذين يعانون من التوتر العصبي.

اقرأ أيضا…….

جرثومة المعدة – أعراضها وأسبابها 2022

هل قلة النوم لها مضاعفات ؟

نعم، هناك مضاعفات يمكن أن تحدث في الناس بعد فترة من الأرق وقلة النوم . المضاعفات المرضية

بادئ ذي بدء، تلف جهاز المناعة في الجسم. الشعور الحاد بالتعب والتوتر. يمكن للشخص أن يصاب بفقر الدم، وعلى العكس من ذلك، تطوير زيادة الوزن، لأن كل جسم لديه فسيولوجيا مختلفة من حيث حرق وهضم الطعام، حتى عندما يتعلق الأمر بكيفية وكم يتم تناوله. إنه أمر خطير لأمراض ارتفاع ضغط الدم. الشعور بالفشل والاكتئاب.

العلاج المتبع للأرق ( قلة النوم ):

هناك أنماط علاجيه متعدده ولكن يجب أن تنفذ في ألية واحده ومنها الأتي:

أولاً، تنظيم وتغيير السلوك اليومي من خلال تنظيم معدل استهلاك الطعام وتنظيم ساعات العمل وتنظيم وقت النوم من خلال الاسترخاء وممارسة بعض تمارين الاسترخاء البسيطة. دواء دقيق: يجب استشارة الأطباء المتخصصين في هذا النموذج لتجنب المضاعفات. يمكن استخدام الدواء (ناردين) للاسترخاء وتقليل الأرق. قد يتم استشارتك أيضًا مع الطبيب لمزيد من الأدوية المهدئة والمهدئة، مثل الدواء (circoil). تنظيم نمط الحياة اليومي.

Leave A Reply

Your email address will not be published.